كشف الثنائي الفَنّي محمد فراج وبسنت شوقي، خلال لقائهما في برنامج «ET بالعربي»، العديد من المعلومات الشائعة والمغلوطة عنهما، بعد عقد قرانهما. أبرزها أنّه كان عقد قران فقط، وأنّ حفل الزفاف لم يتمّ تحديده بعد، وسيكون على أقصى تقدير خلال شهرين أو 3 أشهر.
فارق العمر
ترددت عبر السوشيال ميديا، العديد من التساؤلات، والتخمينات، حول فارق العمر بين محمد فراج وبسنت شوقي. وتداولت بعض المنشورات أن محمد فراج في السابعة والثلاثين من العمر، بينما تبلغ بسنت عامها الأربعين، أي أنها أكبر منه بثلاث سنوات.
«هذه المعلومات عن عمري مغلوطة تمامًا». تقول بسنت شوقي: «أولاً لا يعيب أي أحد أن تكون زوجته أكبر منه، سواء بثلاث سنوات أو حتى بأربعين عامًا». مؤكدة: «طب والله العظيم أنا أصغر منه».
اقرأ أيضًا: حملة شبابية تثير القضية.. كيف تحمي نفسك من الجريمة الإلكترونية؟
وتابعت «بسنت»: «أولاً لم يسألنا أحد هل خبر عيد ميلادي صحيح أم خطأ، والتاريخ المنتشر 17 مايو، وهذا ليس تاريخ ميلادي أصلاً.. إذ إن عيد ميلادي يوم 14 ديسمبر». وانفعلت قائلة: «ليس من حق أحد أن يعرف عمري وكم أبلغ من العمر، ولكني أصغر من محمد فراج. وفي جميع الأحوال يجب لمن يخبر الناس أن يقول معلومة صحيحة، وأخص مروج الشائعات بأن ينشر يوماً محدداً لتاريخ ميلادي والشهر أيضاً بشكل صحيح».
رسالة غاضبة
ومن ناحية أخرى وجه فراج رسالة غاضبة للجمهور قائلاً: «من أين عرفتم بهذه التفاصيل الخطأ؟.. ومن عنده دليل يخرجه».
وتساءل محمد فراج عن هوية مسرب فيديو ضربه على الطبلة قائلاً: «(أموت وأعرف مين اللي) سرب هذا الفيديو؟..»، لتقاطعه زوجته بسنت: «محمد يعزف على الطبلة بشكل رائع»، ليمازح فراج مراسل البرنامج قائلاً: «أنا طبال بعد إذنك وأفتخر».
فيما علق فراج على مشهد دخولهما حفل عقد القران بدراجة هوائية، قائلاً: «أنا أعشق عبد الحليم حافظ وبسنت تعشق شادية جداً، فأتت الفكرة لي قبل الفرح بيومين تحديداً، وتحدثنا مع منظمي الحفل عمر عطية وإيمان شتا.. وأشكرهما على الجهد الجبار».
